لديك قائمة من الأهداف ترغب في تحقيقها وتضعها على قائمة أولوياتك لكن قد لا يخطر على بالك أن الأولويات منها ما هو حقيقي ومنها ما هو زائف، بمعنى أننا قد نخفق في معاملة بعض أولوياتنا كأولويات حقا.
كيف تختبر أولوياتك؟
لتقف على قائمة الأولويات الحقيقية لديك طبق هذه الطريقة التي يقترحها د. البشير المراكشي: باختصار توهم وجود تعارض بين أولوياتك ومغريات أخرى. إن كنت تعتقد أن رضا الله يأتي في مقدمة أولوياته، فافترض تعارضا بين رضا الله عز وجل وبين مصلحة شخصية ملحة وتفكر أيها سيكون المقدم لديك.
راجع أولوياتك
تتكون للإنسان أولويات مبدئية تمليها النشأة والتربية، إلا أن إعادة التفكير بشكل عقلاني وشرعي أمر مطلوب من أجل المضي .قدما في الطريق الذي تختاره لنفسك